استدل على التبختر حال المشي وافتخار الإنسان بما عنده من الاخلاق التي توجب المقت من الله تعالى والبغض من الناس، نهى الله تعالى في قران الكريم عن التبختر في المشي، فيجب على كل إنسان عدم التكبر على الناس لأن التكبر يؤدي في الدنيا إلى مخسر هذه النعمة التي انعم الله عليه وفي الاخرة يدخل إلى نار جهنم وبئس المصير، وورد في القران الكريم الكثير من القصص التي ذكرت لنا ما مصير كل من يتكبر على الله تعالى ويفتخر بنفسه وفي النعمة التي رزقها الله له.
استدل على التبختر حال المشي وافتخار الإنسان بما عنده من الاخلاق التي توجب المقت من الله تعالى والبغض من الناس
يوجد في المجتمعات المختلفة والحضارية من الناس من يقوموا بالتبختر في المشي بسبب أنهم يملكون من النعم اكثر من غيرهم وأنه لا يوجد أي أحد يستطيع الوصول إليهم فهذا، ما نهى عنه الله تعالى في الكثير من الآيات التي ذكرت في القران الكريم وجعل لهم عقاب كبيرا في الدنيا والاخرة، وذكر الله تعالى قصة صاحب البستان الذي كان يتفاخر في بستانه الذي يملكه لأنه أكثر شجرا وإثمارا ويمر به نهر فلا يستغرق وقت كبير في ري المزروعات ولكن الله تعالى عاقبه فجعل بستانه رمادا لا يوجد به شيء.
الإجابة/ قال تعالى : إِن الله لا يحب كل مختال فخور.