استدل على طاعة الوالدين المشركين واجبة ما لم يامرا ً بالشرك بالله، كان النبي إبراهيم عليه السلام يقوم على خدمة والديه الذين كانوا كافرين به وعدم إسلامهم، فكان من أبر لهم، والنبي محمد دعا ربه كثير حتى يدخل والديه الجنة ولكن الله رفض إدخالهم الجنة لأنهم كانوا من الكفار، ثم دعا الرسول أن يدخل أمه التي حملت به تسعة أشهر وعند ولادته ماتت ولم يتمكن من دعوتها إلى الإسلام ولكن الله تعالى رفض إدخالها إلى الجنة لأنها كانت كافرة بالرسول الذي قبله ولم تؤمن به.
استدل على طاعة الوالدين المشركين واجبة ما لم يامرا ً بالشرك بالله
ويوجد الكثير من القصص التي ذكرها الله تعالى في القران الكريم التي تدل على بر الوالدين ولكن الإنسان الظالم لا يسمع إلى كلام الله فقام بجعلهم عبرة لمن يعتبر حتى يستدل عليهم في، الأقوام القادمة ويكونوا عبرة وعظة لهم حتى يستفاد من الدروس التي مروا بها وحتى لا يتم تكرار ما فعلوه، طاعة الوالدين من طاعة الله تعالى لما لهم فضل كبير على حفظ الإنسان وهو صغير وقاموا بالكثير من الأشياء حتى يصبح طفلهم قادرا على الاعتماد عليهم ويصبح شابا حتى يستطيع القيام على رعايتهم وهم كبار.
الإجابة/ قال تعالى : وان جاهداك على ان تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا.