حكم نبينا سليمان عليه السلام الأرض، فكان الخليفة الملك التي ورثها عن أبيها داوود عليه السلام، وجميعهم أرسلو إلى بني إسرائيل ليدعوهم إلى عبادة الله عز وجل، وعدم الشرك لأن الشرك ظلم عظيم، وطريقه طريق الضلال والخسران المبين، فكان غالبية بني إسرائيل من الأمم الكافرة بالله جل جلاله المشركين بكل ما أنزل الله، لذلك كان حقا على الله أن يعذبهم في الدنيا والآخرة، وأن يتيهوا في الصحراء أعوام عديدة فأهلكهم، فكان جزائهم جهنم وبئس المصير.
جاء الهدهد بخبر سبأ وهي مدينة في
نبي الله سليمان عليه السلام، له الكثير من القصص والمواقف التي تم ذكرها في القرآن الكريم، حيث تحدثت العديد من السور القرآنية حول قصص نبينا سليمان، التي وردت في كتابنا القرآن الكريم، يعد نبينا سليمان عليه السلام، من الأنبياء الأكثر ذكاء وفطنه، فكانت له الكثر من المواقف والقصص التي تدل على ذكائه وحكمه، منها قصة صاحب الزرع التي ذكرت في القرآن الكريم وغيرها من القصصة، مع الهدهد وملكة سبأ.
الإجابة هي:
بلاد اليمن.