خلق الله السماوات ورفعها بغير، خلق الله الكون كله وجعل فيه من مسببات الحياة كثيرة فخلق الماء والهواء والطعام وكل هذا يعمل على إحياء الإنسان وجعله قادرا على مجابهة الحياة والتعرض مصائبها، عندما ننظر إلى السماء فنجدها أنها رفعت بغير عمد أن الله تعالى هو الذي خلقها وهو القادر على خلق مثلها، ولكن الكفار لا يستطيعون تمييز ذلك، لأن الله تعالى أغلق على قلوبهم وعلى عقولهم حتى يحاسبهم حسابا كبيرا ويدخل النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين.
خلق الله السماوات ورفعها بغير
يجب على الإنسان أن يدرك أن الله هو خالق كل شيء والقادر على إحياء الموتى والقادر على كل شيء والعلم من قصص الأقوام الاخرى التي دمرها الله تعالى لأنهم قاموا بمعصيته، وقاموا بالأفعال التي تغضب الله تعالى فاستحقوا ما حصل لهم من عذاب في الدنيا وعذاب في الآخرة حتى يكونوا عبرة للأقوام الجديدة عندما ينظرون ما حصل لهم يتعظون ويقومون بالأعمال الجيدة، فيجب الحرص الكامل على المحافظة على الطاعات حتى يكون الإنسان قد سار على الطريق الصحيح الذي يؤدي إلى الجنة.
الإجابة/ عمد ترونها.