صنف الأعمال الآتية من حيث سنة أو سنة سيئة مع التعليل، بين لنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، جميع الأعمال الشرعية والدينية التي إذا فعلناها نلنا الأجر والثواب والمغفرة من الله عز وجل في كل شؤون حياتنا التي نعيشها في الدنيا، فمن اتبع هدى النبي فيكل معاملاته وأمور وأمر بالمعروف ونهى عن المنكر ولم يفعله، نال الرضا والثواب المقيم في الجنة التي وعدها الله لعباده المؤمنون بالله عز وجل ورسوله الكريم محمد الصادق الأمين.

صنف الأعمال الآتية من حيث سنة أو سنة سيئة

قسمت الأعمال إلى أعمال دينية واجب ومفروضة على كل عبد مسلم مؤمن بالله، وأعمال مذمومة كل عمل من شأنه أو يودي بصاحبه إلى الهاوية والهلاك، وضح لنا رسولنا الكريم محمد عليه الصلاة والسلام، العديد من الأعمال التي من خلالها نفوز برحمة ومغفرة الله، والأعمال الضارة التي تجلب الفساد والمفسدة لكل إنسان يعملها، لذلك علينا أن نتقي الله في معاملاتنا وأمورنا.

الإجابة هي:

العمل: اقتراح زيادة صلاة سادسة تجب على المتأخرين عن الصلاة، نوعه سنة سيئة، التعليل، لأن الصلوات المفروضة هي خمس صلوات.
العمل: تشبه بعض المسلمين بالنصارى بحجة ترغيبهم في الإسلام، نوعه، سنة سيئة، التعليل، لأن يحرم على المسلمين التشبه بالكفار.
العمل: الجهر بالتكبير ليلة العيد في الأسواق ومجامع الناس، نوعه، سنة حسنة، التعليل، يجهر بالتكبير حتى يأتي المصلي، ثم يكبر حتى يأتي الإمام وحتى يقابل عددا كبيرا من أصحابه بذلك.