استخرج من سورة مريم الآية التي تدل على منكري البعث، في الكثير من آيات القران الكريم الذي انزله الله تعالى معاني ودلائل كبيره وكثيره على أمور، متعددة ومتنوعه فكثير من الناس يؤمنوا بالله تعالى ولا يشركون به شيئا وكثير من الناس يشركون بالله تعالى ولا يعبدونه وهؤلاء هم الكفار الذين عليهم من الله ما يستحقوه من العذاب والسخط يوم القيامة يوم الحسرة والندامة على المشركين أعداء الله ورسوله واعداء الإسلام.

استخرج من سورة مريم الآية التي تدل على منكري البعث ثالث متوسط

كما ان الله تعالى يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا ويحب عباده المؤمنين ويبين لنا الله انه هو التواب الرحيم وهو الغفور الرحيم حيث قال تعالى ” قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا ” هنا يبن لنا ان الله تعالى وحده القادر على كل شيء وهو الغفور الرحيم على عباده وهو من يتول امرهم، من الناس من يؤمن بيوم القيامة ومن الناس من لا يؤمن بالله ولا بيوم القيامة وهؤلاء لهم العذاب الأليم من الله تعالى.

الإجابة هي:

” فو ربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا “.