استدل من الايات على اعداء الرسل لا يقابلونهم بالحجج والبراهين وانما بالقوة والبطش، كان رد الكفار على دعوة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بتعذيب جميع المسلمين الذين امنوا بالله تعالى وقاموا أيضا على قتل المسلمين، حتى يعملون على تخويف الناس من اتباع دين محمد ولكن كان الناس يؤمنوا بالله تعالى ولكن كلما زاد اعداد، المسلمين زاد بطش الكفار وزاد معهم العذاب الذي يعذبون به فما كان من الرسول إلا بهجرة المسلمين إلى الحبشة وبقي الرسول في مكة.

استدل من الايات على اعداء الرسل لا يقابلونهم بالحجج والبراهين وانما بالقوة والبطش

قام الكثير من المسلمين بالهجرة إلى الحبشة فلحق بهم الكفار حتى يقوما على استرجاعهم والقيام على تعذيبهم ولكنهم رجعوا بفشل كبير حيث رفض الحاكم تسليم المسلمين لهم فكان هذا النصر الكبير للمسلمين على الكفار، فما كان من الكفار إلا بتعذيب من بقي مع الرسول محمد وزاد طغيانهم حتى كان من الرسول محمد إلا بالهجرة إلى المدينة المنورة حتى يعمل، إلى حماية الإسلام والمسلمين ويعمل على تكوين الجيش الذي سوف يعمل على تحرير مكة المكرمة من الكفار ويقوم على كسر الأصنام.

الإجابة/ قالوا لان لم تنته يا نوح لنكونن من المرجومين.