الجماع في الصوم الواجب في غير نهار رمضان يترتب عليه، فتاوي الصيام واحدة من أهم المسائل الفقهية التي يتم دراستها دراسة تفصيلية وفق ما يجيزه العلماء من أهل العلم وهي من الأحكام التي سنتعرف عليها في بعض المسائل وهو ما نسلط عليه الضوء خلال بيان مسألة الجماع في الصيام الواجب في غير نهار رمضان، والحديث عن أهم ما يترتب على هذه المسألة التي تشكل موضع الاهتمام بالاستناد إلى الأدلة فيما هو موجود في الكتاب والسنة.

الجماع في الصوم الواجب في غير نهار رمضان يترتب عليه

من المعلوم أنه لا حرج على الزوج أن يقبل زوجته في نهار رمضان أو ينام معها، لكن يجتنب وطأها بمعنى أنه في الجماع له في نهار الصيام أما كونه يقبل زوجته او ينام معها في الفراش أو يضمها إليه كل هذا لا بأس به وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل، وهو صائم ويباشر وهو صائم وهو أفضل الناس، وهو أتقى الناس لله وأكملهم إيمانا عليه الصلاة والسلام واستأذنه عمر في ذلك فأذن له بالتقبيل فالحاصل أنه لا حرج في هذه المسألة أما دون ذلك لا يجوز.

الجماع في الصوم الواجب في غير نهار رمضان يترتب عليه//: لا شك أن الجماع في صيام رمضان وفي كل صيام واجب غير جائز ويبطل الصيام وعليه إما عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين او إطعام ستين مسكينا كما أخبرنا به القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.

الجماع في الصوم الواجب في غير نهار رمضان يترتب عليه تعد واحدة من أهم المسائل الفقهية التي تم الحديث عنها بالتفصيل وهو ما يتم الحديث عنه بالتفصيل وفق ما جاء تحدث عنه العلماء بالاستناد على الأدلة الكافية.