السورة التي افتتحت بقوله تعالى تبارك هي سورة، القران الكريم نزل على الرسول محمد متفرقا فلم ينزل عليه جملة واحدة ونزل على في مكانين حيث نزل في أول مرة في مكة المكرمة ثم نزل في المدينة المنورة حيث أنه يوجد في، آياته مكية ومدنية فالمكية نزلت في مكة والآيات التي نزلت في مكة جميعها ذكر فيها قصص الأقوام السابقة وما حدث معهم، مثل فرعون حين تجبر وتكبر فقال أنا ربكم الأعلى حيث أن الله تعالى جعل منع عبرة إلى يومنا هذا وإلى يوم القيامة.

السورة التي افتتحت بقوله تعالى تبارك هي سورة

ويوجد قصة أهل الكهف حيث أنهم كانوا الوحيدين في قومهم هم الذين أسلموا وامنوا بالله تعالى حيث أنهم كانوا من الملوك ففي يوم من الأيام قرروا أن يذهبوا ويتعبدوا في كهف فكان كل واحد يفكر بنفسه حتى تفاجئوا أنهم جميعا فكروا بذلك، حيث أنه كان عددهم لا يعلمه إلا الله تعالى وفي التقدير خمسة سادهم كلبهم حيث ان الله تعالى كان يقلبهم فكان إذا سطعت الشمس يتقلبوا ناحية، الشمس ومن ثم في الليل يتقلبوا إلى ناحية أخرى وعندما استيقظوا سئلوا أنفسهم كم لبثتم قالوا لبثنا يوم أو بعض يوم.

الإجابة/ سورة الملك.