المراد بالرحم في قوله فليصل رحمه، حث الإسلام على وصل الأرحام لأنها فضيلة لا يجب عل الإنسان أن يستغني عنها لأنها من الأساسيات التي يجب على المسلم أن يقوم بها لأنها تعمل على توحيد المجتمع، وتعمل على تماسكه وتوحيده وتعمل على بناء جيل جديد يستطيع القيام بالنهوض بالمجتمع وهذا الجيل يكون ويتسم بالأخلاق العظيمة التي يجب على كل إنسان أن يتخذها، حتى ينال مرضاة الله تعالى وحب الناس لهم حتى يعيش في هذه الدنيا بسعادة.

المراد بالرحم في قوله فليصل رحمه

كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحث الصحابة على صلة الرحم لأنها من أفضل ما يقدم في الدنيا وتعمل على توحيد الأسرة التي هي أساس كل مجتمع نعيش فيه في اللبنة التي إن صلحت صلح المجتمع كله، وإن فسدت فسد المجتمع كله وهذا ما يجب على الدولة القيام به أن تحاف على الأسرة وتقوم على المحافظة عليه وأن تقوم بحل مشاكلهم بوضع رجل صالح من كل أسرة يقوم بحل، مشاكلهم ويقوم على توحيدهم حتى يكون مسؤول عنه هذه الأسرة ويكون مسؤولا امام الدولة في كل شيء يخصهم.

الإجابة/ الرحم : الأقارب.