الميل بأسماء الله عما تدل عليه من المعاني الحقيقية العظيمة الى معان باطلة هو، سمى الله تعالى نفسه بأسماء كثيرة حيث ان يجب على الإنسان أن يقوم على الكثير من الأشياء مثل عندما يقوم على مخاطبة الله، تعالى يجب عليه أن يقوم على مخاطبته بأسمائه الحسنى التي سمى بها نفسه ومنها الرحمن والرحيم والملك والقدوس، والسلام حيث أن الله تعالى من صفاته الرحمة والمغفرة لجميع الناس لو كانت مثل زبد البحر أو أكثر لذلك يجب مخاطبة الله تعالى بأسمائه الحسنى الكاملة.

الميل بأسماء الله عما تدل عليه من المعاني الحقيقية العظيمة الى معان باطلة هو

الله تعالى قام على خلق جميع المخلوقات التي تعيش على الأرض حتى تقوم على عبادته وتقوم على تنفيذ كل الأوامر التي توجد في القرآن الكريم ويؤمنوا به ويتركوا عبادة الأصنام التي لا تنفع ولا تضر حيث أن، الكفار كانوا يعتقدون بأن عبادة الأصنام تعمل على تقربهم من الله تعالى لكن الرسول محمد أخبرهم بأن ذلك الكلام خاطئ وأنهم، على الطريق الخطأ ولذلك يجب على الإنسان أن يقوم على الكثير من الأشياء حتى يحصل على مرضاة الله وينال رضا ويدخل الجنة التي وعد بها المسلم.

الإجابة/ شرك بالله.