اميز ما يجزئ وما لا يجزئ في الهدي والاضحية مما يلي، بينت أحكام الشريعة الإسلامية كل ما يتعلق بأحكام الذبائح في الإسلام، والتي نتقرب من خلالها إلى الله سبحانه وتعالى سواء كان ذلك بالهدي أو بالأضحية أو بالعقيقة، فهي من الذبائح التي يذبحها المسلمون تقربا إلى الله في كل مناسبة خاصة بذبح الشاة وهو ما سنتعرف عليه حكما تفصيلا خلال مسألة التمييز فيما بين كل ما جزئ وما لا يجزئ في الهدي والأضحية فيما يلي، وهو ما سنفرقه خلال دراستنا لكافة مواضيع الذبائح وما يجزي منها وما لا يجزئ.

ما يجزئ وما لا يجزئ في الهدي والاضحية

التميز بين ما يجزئ من الهدي وبين ما لا يجزئ يعتمد على المعرفة بالعلوم الفقهية في مسألة هدي التمتع، وهو ما يذبح في منى أو في مكة المكرمة في أيام النحر لأن الرجل أو المرأة إذا أحرم في بالعمرة في أشهر الحج ثم حج أو حج بقران لا بد من ابتاع مسألة ذبح الهدي وتوزيعه على الفقراء في بلد الحاج بسبب كثرة الفقراء وهو ما اهتم علم الفقه بيانه من خلال النصوص الواردة في القرآن السنة فيما يتعلق بمسألة ما يجزئ وما لا يجزئ في الهدي والاضحية مما يلي.

إجابة السؤال :

ما يجزئ في الهدي والأضحية: الشاة السمينة – بدنة لها ست سنوات – شاة عوراء عورا غير ظاهر – مكسورة القرن – البدنة المريضة مرضا خفيفا.
ما لا يجزئ في الهدي والأضحية : الغزال – الدجاجة السمينة – ثمن البقرة – بقرة لها سنة ونصف – التي لا قرن لها – عنز لها عشرة أشهر – بدنة لها أربع سنوات.

خلال دراستنا لمنهج الفقه الإسلامي تم التعرف على مجموعة من المعلومات أهمها التعرف على كل ما يجزئ وما لا يجزئ في الهدي والاضحية مما يلي.