بالتعاون مع زملائي اقارن بين موقف الشيخ عبد العزيز بن باز وموقف بعض الناس الذين يتهاونون في صلاة الفجر مع الجماعة، كثيرة هي المواقف التي تتلخص حول ما قدمه الشيخ بن باز ودلل ذلك على الاهمية التي تتضمنها هذه العناوين الرئيسية والمعلومات المهمة والتي تتحدث عن الامور الدينية، وتتطلب دراسة واضحة من قبل المختصين، وسنتعرف خلال هذا الموضوع على المقارنة التي قدمت من قبل الشيوخ وعلماء الدين الاسلامي.

اقارن بين موقف الشيخ عبد العزيز بن باز وموقف بعض الناس الذين يتهاونون في صلاة الفجر مع الجماعة

اشارت العديد من الدراسات التي تقدم من قبل العلماء الذين يهتمون في شؤون الدين الاسلامي من شرح كافة العناصر الاساسية التي تحتاج الى توضيح، حيث انها تتواجد ضمن الكتب الدينية وخصص كتاب الفقه هذه العناوين الرئيسية لما لها من أهمية كبيرة، وطرحت الاسئلة في هذا الجانب لانها تضاف إلى الاختبارات التي يقدمها الطلاب، وتشكل لهم صعوبة في التعرف عليها.

الاجابة:

لم يفرط الشيخ عبد العزيز ابن باز –رحمه الله- في صلاة الفجر جماعة في حياته كلها أبًدا، ولم تفته غير مرة واحدة كان متعًبا، ولم يوقظه أحد، أما حال كثير من الناس الان فمحزنة، فهم يضبطون المنبه على موعد العمل، فإذا استيقظوا صلوا الفجر، وربما تكون الشمس قد طلعت فيصلونها قضاء بلا عذر.