قال تعالى واذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها، ما نوع هذا الفرح، يفرح الناس عندما يغفر الله لهم سيئاتهم يوم القيام فيذهب الناس إلى رسول الله تعالى حتى يشفع لهم لأنه يكون يوم القيامة يبحث عن أمته، فيذهب إلى رسول الله حتى ينال الشفاعة منه حتى يستطيع السماح لأمة الرسول بالدخول إلى الجنة والابتعاد عن النار، فتكون فرحة المؤمن كبيرة عند دخوله إلى الجنة والابتعاد عن النار التي أعدت للكافرين و الغير مؤمنين بالله تعالى.

قال تعالى واذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها، ما نوع هذا الفرح

يزداد المسلم فرحة في الدنيا عندما يقوم بالجميع الأعمال الحسنة التي تزيد من الحسنات والتي تعمل على شفاعته يوم القيامة وإدخاله إلى الجنة التي عرضها أعدت للمتقين، فيجب على الإنسان القيام بالأعمال الحسنة حتى ينجوا من عذاب النار وعندما يموت الإنسان يدخل إلى القبر فيأتي إليه ملكين يسألانه فإذا نجا من هذه الأسئلة فإنه تفتح له أبواب من الجنة يرى من خلالها مقعده من الجنة، فيفرح المسلم كثيرا لأنه حصل على هذا المقعد من الجنة.

الإجابة/ فرح بطر و أشر لأفرح وشكر إلى الله.