في الآيات المفسرة ورد اسمان من أسماء الله تعالى فما همان، ان لله عز وجل 99 أسماء من احصاها دخل الجنة بمعنى من حفظها وتدبر معانيها فقد دخل الجنة، هكذا اخبرنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم فالله تبارك وتعالى هو مالك الكون وهو خالق الكون وهو الميسر والمسخر للكون بأكمله، هو الرزاق العليم وهو الفتاح الكريم وهو الغفور الرحيم فالعزة لله جميعا لا اله الا هو ومن لا يؤمن بالله فقد احتمل بهتانا عظيما، الكافر الذي لا يؤمن بالله تعالى جزاءه جهنم خالدا فيها.

في الآيات المفسرة ورد اسمان من أسماء الله تعالى

خلق الله الإنسان وخلق الله تعالى الكون ولا يعجزه شيء في السماء والأرض وهو العزيز الحكيم فخلق الله الكون وسخره وبين لنا آيات عديده في القران بأن الله تعالى هو المعبود ولا اله غيره في هذا الكون ” حيث قال الله تعالى الله لا اله الا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم ” فربنا الله ولا نعبد الا إياه هو خالقنا وهو رازقنا سبحانه لا يعجزه في وهو على كل شيء قدير ومن بعض أسماء الله الحسنى نذكر الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر.

الإجابة هي:

الرؤوف الرحيم.