قارن بذكر أوجه الشبه والاختلاف في الاتي المسجد الحرام والمسجد النبوي، ضمن سياق الحديث عن المسجدين وهما المسجد النبوي والمسجد الحرام، يسن لزوار المسجد النبوي أداء الصلوات الخمس في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم والإكثار داخل المسجد من ذكر الله والدعاء له وصلاة النافلة وبخاصة في الروضة الشريفة.

أوجه الشبه والاختلاف في الاتي المسجد الحرام والمسجد النبوي

أثناء الزيارات المتكررة للمسجد النبوي لا بد من التعرف على مجموعة من الاعمال، التي يفضل العمل بها بمجرد دخول حرم المسجد النبوي، ومن أبرز الأعمال التي تعد من المخالفات الشرعية والتي نراها بصورة متكررة، مثل استقبال القبر عند الدعاء، أو التمسح بجدران الحجرة وقضبانها بقصد البركة وهو من البدع المحرمة ومن وسائل الشرك والحرص على صلاة الفريضة في الروضة الشريفة، وترك الصف الأول كل هذه تعتبر من المخالفات الشرعية التي التي يجب غض النظر حولها أثناء زيارتنا للمسجد النبوي.

إجابة السؤال :

أوجه الشبه/
أن الصلاة فيها مضاعفة.
يحرم صيدهما.
لا يدخلهما المسيح الدجال في آخر الزمان.

أوجه الاختلاف/
حرم مكة ثابت بالنص والإجماع، وحرم المدينة مختلف فيه والصحيح أنه حرم
أن صيد مكة فيه الإثم والجزاء، وصيد المدينة فيه الإثم دون الجزاء.
الإثم المترتب على صيد مكة أعظم من الإثم المترتب على صيد المدينة.