كلمات اغنية جادك الغيث اذا الغيث هما، تعد أغنية جادك الغيث إذا الغيث هما من الأغاني التي يقوم الكثير من الناس على سماعها حيث أنها تعد من الأغاني التي يوجد فيها بعض من التشويق بسبب ذكر الأندلس، حيث أنه يعمل على وصف الجمال والشهرة التي كانت في الأندلس حيث أن الأندلس كانت من البلاد الإسلامية، التي لازال يوجد فيها الآثار الإسلامية العريقة التي يجب على الإنسان أن يقوم على الفخر الكبير بأنه مسلم وأن الدين الإسلامي هو الدين الذي إعتنقه.

كلمات اغنية جادك الغيث اذا الغيث هما

قام الكثير من الناس على القيام على مشاهدة جميع الأغاني الجميلة التي توجد في اليوتيوب حيث أن منصة اليوتيوب تعد من المنصات التي لها الكثير من المتابعين وأيضا الكثير من الناس الذين يقومون على الحصول، على جميع الأغاني الجميلة والتي يقومون على نشرها بين أصدقائه حتى يستطيعوا سماعها بشكل جميل جدا ومن، الأغاني الجميلة والتي حصلت على عدد من المشاهدات الكبير والاعجابات أيضا ومنها أغنية جادك الغيث إذا الغيث هما حيث أنها من الأغاني الجميلة جدا.

جـــادك الغيث اذا الغيث همـــى يــا زمــان الوصل بالاندلس
لم يـــكن وصــلك إلا حــلمـــــــا في الكرى أو خلسة المختلس

اذ يقود الــدهر أشتات المنــــى ينقل الخطــو عـلى مـــا يرسم
زُمـــراً بين فـــرادى وثـــنـــــا مثلــــما يــدعــو الوفودَ الموسم
والحيا قـــد جلل الروض سنـــا فثغـــور الــزهر منــــه تبســـم

وروى النعمــان عن مـــاء السما كيف يروي مالك عــن أنس
فكســاه الــحسن ثــوبــاً مُـعلمـــا يزدهي مــنــه بأبهــى ملبس
فــي ليـــال كتــمت سر الهــوى بالــدجــى لــولا شموس الغُررِ
مــال نجــم الكــأس فيــها وهوى مستقيــم السـيـر سعـد الأثــرِ
وطـــر مــا فيه مــن عيب سـوى أنــه مـــرّ كــلمـــح البصــرِ
حيــن لذ الأنس شيئـــا أو كـــمـا هــجــم الصبــح هجوم الحرسِ
غــارت الشهــب بــنــا أو ربــما أثــرت فينــا عيــون النرجسِ
أي شـيء لامــرئٍ قــد خـلــصـا فيــكون الروض قــد مُكـــن فيه
تــهــب الازهــار مـنــه الفرصـا أمنــت مــن مكــره ما تتقيـــه
فإذا المـــاء تناجــى والحــصــى وخــــلا كـــلُ خليــل بأخيــــه

تبصر الـــورد غيـــوراً بــــرمــا يكتسي مــن غيظـــه مـــا يكتسي
وتـــرى الآس لـبـيـبـــاً فـيهـــما يسرق السمـــع بــأذنــي فــــرس
يـــا أهيــل الحي من وادي الغضا وبــقــلـبي سكــن أنتــم بــــه
ضــاق عن وجــدي بكــم رحب الفضا لا ابالي شرقه من غـــربــه
فإعيدوا عـــهــد أنسِ قــــد مضــى تعتقوا عانيـــكم من كـــــربــه

واتــقــوا الله وأحيـــوا مغرمـــــا يـتـلاشى نفســــاً فــي نــفــس
حبس القلــــب عليــــكم كــــرمـــا افترضون عفــــاء الحبـــس
وبقلبـــــي منـــكم مقتــــــرب بأحاديـــث المنى وهـــــو بعيــد
قمـــر أطلع منه المــــغــرب شقوة المـــغرى بــــه وهـــو سعيدْ
قـــد تساوى محسن أو مذنبُ في هـــواه بيـــن وعـــــد ووعيــدْ.