ما التهم التي قيلت لشعيب عليه السلام، لم يسلم أي نبي يرسله الله تعالى من التهم التي توجه إليه فكل نبي بعث قام قومه على ايذاءه بصورة كبيرة حيث أن النبي محمد قد نال الكثير من التهم التي وجهت إليه وهو بين المسلمين وكان المنافقون، من أكثر من يخرج التهم على رسول الله وكانت من أشد التهم وهي تهمة في عرض عائشة أم المؤمنين حيث ان الوحي لم ينزل على، الرسول والناس تقول وتفتري في عرض رسول الله حتى ان الرسول كان يعيش أسوء الأيام حتى نزل الوحي وبرأ عائشة واسود وجوه المنافقون.

ما التهم التي قيلت لشعيب عليه السلام

وكان لباقي الأنبياء حصة كبيرة في التهم التي كان يوجهون إليها قومهم حيث أن النبي موسى قيل عنه ساحر ودجال وقيل الكثير ويجب على المسلم أن يدافع عن الأنبياء جميعا وبالأخص النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأن يكون حصن منيعا، أمام تلك التهم وأن لا يتداولها بل يبقيها في حنجرة صاحبها حتى لا يأخذ الإنسان اثم الكلمة التي سوف يقولها، لأن الله تعالى يرى ويسمع كل شيء فلا يمكن لأي شخص أن يتلفظ بكلمة ولا تسجل عليه من حسنة أو سيئة فالله تعالى أعلى أعلم بكل شيء.

الإجابة/ بأنه مسحور وانه كاذب في دعوى النبوة.