ما المراد بقوله تعالى تبارك، الله تعالى له الملك كله وهو المتحكم به فإذا قال لشيء كن فيكن الله تعالى بقدرته خلق الكون كله في ستة أيام حيث أنه اتقن وأبدع في خلقه فإذا نظر الإنسان في أي شيء يستطيع أن يستدرك وجود الله تعالى، فإذا نظر إلى الأرض ورأى جميع الكائنات الحية من حيوانات وإنسان ونباتات فمن خلقهم ومن الذي تكفل برزق جميعهم أليس هو الله، فعلى المؤمن أن يقوم بوضع جميع الدلائل على وجود الله في كتاب ومن ثم يقوم على نشره في جميع المكتبات وبلغات مختلفة حتي يتمكن الكفار من قراءته والوصول إلى مبتغى الكتاب وهو اسلامهم.

ما المراد بقوله تعالى تبارك

مع التقدم العلمي الذي نشهده تمكن الإنسان من الوصول إلى الكثير من الأمور وهو جالس في بيته حيث أنه قد تمكن من الدخول عبر جميع مواقع التواصل الاجتماعية إلى الكثير من الصفحات المفيدة التي تعمل على توعية الناس وتعمل على، تذكيرهم بوجود الله تعالى حيث يوجد الكثير من تلك الصفحات في مختلف المواقع وتعمل هذه المواقع على محاربة الجهل والفساد الموجود فمختلف، المجتمعات فلذلك يجب على الإنسان أن يعمل لآخرته قبل فوات الأوان وقبل أن يأتي ملك الموت ليأخذ روحه لأن في ذلك الوقت لا تستطيع أن تسجد سجدة واحدة.

الإجابة/ كثر خيره وعظمت بركته وكملت صفاته.