ما وجه العلاقة بين هذا النوع من البيع وبيع التقسيط، هناك الكثير من المعاملات التي يهتم بها الانسان في حياته اليومية، والتي بينها و وصحها الإسلام، في كتب الفقه التي كتبها العلماء ونقلوها عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي بين لنا كافة المعاملات الدنيوية التي قد تقع بين المؤمنين فيما بينهم، بالإضافة إلى أنه بين لنا الآداب المهمة التي يجب على العبد المسلم أن يراعيها، مع أخيه المسلم، وعليه يجب أن يكون صادقا أمينا في كل معاملاته التي يجب أن يتحلى بها.

العلاقه بين هذا النوع من البيع وبيع التقسيط

إن الأحكام الفقهية التي امرنا بها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، ومن أهمها وأكثير حدوث بين المسلمين فيما بينهم، وهي أحكام البيع، فهي من المعاملات المهمة التي تحدث بين الناس، فهو مقابلة الشيء بالشيء والسلعة بالسلعة، وهو بيع حلال يتم بين الناس فيما بينهم، بحيث يلتزم فيه العبد المسلم، ببعض الآداب المهمة وهي تجنب الحلف بغير الله، لذلك يجب على الفرد أن يكون صادقا في كل معاملاته، وسمحا متساهلا في كل بيعه.

إجابة سؤال ما وجه العلاقة بين هذا النوع من البيع وبيع التقسيط؟

الإجابة:

المرابحة “المشتري يريد المال”.

التقسيط “المشتري يريد السلعة”.