من راقب الناس مات هما، من المفترض على كل شخص مسلم او أي انسان أينما كان ان يتجنب مراقبة الناس في كل الأوقات لان الانسان من المفترض ان ينظر لنفسه ولا ينظر لغيره لما فيه فائدة ومصلحه له شخصيا ولأهل بيته، كما ان مراقبة الناس في كثير من الأوقات تعود بالضرر الكامل على الانسان وتجلب له العديد من الضرر والمشاكل التي يكون هو في غنى عنها من خلال الابتعاد التام عن مراقبة الناس في أمور حياتهم الشخصية.

من راقب الناس مات هما

ولان من الآداب التي يجب ن يتحلى بها المسلم في حياته من خلال الابتعاد والمراقبة الدائمة للناس في كل أمور حياتهم فان الإسلام العظيم حرص على ان يكون المسلم، مؤدب ولا ينظر لجاره ولا لأي شخص اخر من النواحي المختلفة لان الله تعالى خلق الانسان وميز كل شخص عن الاخر في الخلق ومن خلال المحبة بين الناس ومن خلال المعاملة التي يتعامل بها الناس مع بعضهم البعض في كثير من أمور حياتهم ومن المفترض ان يكونوا دائما متحابين في الله ولا ينظر احد لغيره ويراقب حياته الشخصية.

الإجابة هي:

أي أن الشخص الذي يراقب الناس ويريد معرفة كل شيء يقوموا به فنهايته الأمر تكون الموت بالهم.