من هو لؤي العتيبي ويكيبيديا، من هو لؤي العتيبي ويكيبيديا، في ظل وجود الكثير من الشخصيات في وطننا العربي الذي يبحث عنهم المهتمون بيهم وبأعمالهم في الوطن العربي والعالم أيضاً، فهنا يأتي الإعلامي الكبير والشهير لؤي العتيبي في المقدمة الذي يعمل كمقدم برنامج المستشكف التي تعرض على قناة الجزيرة الوثائقية والثقافية حيث يسافر ويسلك الطرقات مشياً على الأقدام لغاية عشرات الكيلو مترات ليقابل معه المخاطر في الإكتشاف الأشياء الغريبة و الأشياء المجهولة في عالمنا وكوكبنا الأرضي.
من هو لؤي العتيبي ويكيبيديا
لؤي العتيبي يعتبر أحد من أبرز الإعلاميين المتخصصين في إنتاج الأفلام الوثائقية المثيرة والشيقة، ولد في مدينة الكويت لكن كان يحمل الجنسية الأردنية فهو أردني الأصل، تلقى العتيبي تعليمه الأساسي في دولة الكويت من ثم ذهب إلى دولة قبرص لدراسة تخصص إدارة أعمال في جامعة فيلبس كولي فحصل منها على شهادة البكالوريوس فيها، ولكنه كان لديه شغف من صغره في حب الأفلام الوثائقية وإستكشاف المجهول والبحث عنه في الطبيعة حيث لحتى الأن قام بزيارة حوالي 79 دولة كتاجر أو رحالة وخلال رحالته قام بتوثيق وتسجيل الكثير من هذه الأفلام التي وثقت خفايا ومجتمعات الدول الخاصة في الدول مثل أثيوبيا وقارة أفريقيا و القارة الأمريكية والكثير من الدول ال79 الذي زارهم العتيبي، تمكن لؤي العتيبي من أن يوثق أروع و أخطر الأعمال التلفزيونية وأخطرها من خلال رحلته إلى القارة السمراء الأفريقية من خلال عيون عربية، وتمكن من مواجهة المصاعب و المخاطر التي حدثت معاه في رحلته حيث تمكن من مواجتها بكل إصرار وتقبل و الثقة بأنه سيتغلب عليها حيث كبث برنامج “أثيوبيا سيراً على الأقدام” ليكون هذا النوع من البرامج هو الأول على المستوى الوطن العربي.
أصبح حقيقياً حلم لؤي العتيبي عندما كان صغيراً وأصبح مغامراً وأيضاً أصبح من أفضل وأشهر المذيعين والشخصيات الإعلامية على مستوى الوطن العربي ولديه متابعينه الكثر على مواقع التواصل الإجتماعي وإستطاع أن يجمع الكثير من المتابعين من خلال تقديمه للبرامج الوثائقية الشيقة والممتعة في الوطن العربي وعلى قناة الجزيرة الوثائقية.
مغامرات لؤي العتيبي
ظل لؤي العتيبي أن يسافر في مناطق مهجورة ونائية وأخرى مهمشة لأطول فترة عيش فيها حيث إكتشف خلال السفر إلى هناك وإكتشاف جمالها لتلك الأماكن وإبداع الله في خلقها وأن هناك مناطق يعيش فيها الإنسان على فطرته الطبيعية الأولى ومن يذهب إلى تلك المناطق يشعر بجمالها ويتمتع بمشاهدتها حيث قام العتيبي بالإختلاط بين الناس هناك الذين لا يعرفون التطور البشري والذين لا يعرفون أحد من البشرية الحديثة لأنهم يتعاملون مع بعضهم البعض، ف فضل العتيبي بخلع كل ما هو متطور معه والتعايش معاهم مثلما هم يعيشون حياتهم الطبيعية البسيطة البدائية، حيث تعرض من خلال رحالته المتتالية إلى عدة مخاطر وأصيب كثيراً من خلال جولاته في الغابات من الحيوانات المفترسة الذي كان يحاول أن يكتشفهم ويستخرج فيهم بعض المعلومات عنهم.