خلق الله عز وجل البشر والحجر وجميع المخلوقات الحية والغير حية على سطح الكرة الأرضية، وجعل الحياة على هذا الكوكب، بخلاف الكواكب الأخرى التي لا يوجد عليها حياة، لذلك خلق جميع المكونات والتضاريس والمناخ الذي من خلاله تستطيع تلك الكائنات أن تتكيف معه وتعيش عليه، بأمان وأمن واستقرار، فإن الكائنات الحية هي التي تنقسم إلى، الإنسان أو البشر، الحيوانات بجميع أشكالها وأنواعها، والنباتات بكل ألوان التي تعيش على اليابسة وفي أعماق البحار وعلى الجبال.

وصف العفريت نفسه بصفتين هما

يعد العفريت من المخلوقات التي خلقها الله عز وجل، وهي بأعداد كبيرة جميع كافر بالله عز وجل، بخلاف مخلوقات الجن، التي منها الجن المسلم والجن المشرك، أما الملائكة فهو جميعهم مؤمنين موحدين بالله عز وجل، لهم الكثير من المهمات ومشهور منهم العديد من الأسماء، كإسرافيل الذي ينفخ في الصور وميكائيل الموكل بالأمطار والرياح وتقلب الجو، وملك الموت الذي يقبض الأرواح، بجانب العديد من الملائكة التي تحمل العرش أيضا المسبحة بالله الذاكرة له.

الإجابة هي:
أمين، قوي.